Magdy's blog

  • Save this on Delicious
  • Buffer

 

ثانيا كنيسة امريكا:

لن استطيع ان اسهب في تطور كنيسة تلك البلاد كما فعلت عن مصر وذلك لاني لم اعيش تلك الفترة في هذة البلاد او لاني قد اكون قد ذكرت ماعرفة بالفعل حينما ذكرت ستلفا تاثر الحركات الروحية المصرية بمثيلاتها الامريكية 

 

ولكن دعني ابسط نبذة عن امريكا في العقود السابقة

لم تكن كنيسة امريكا بمنئ عن روح العالم بل علي النقيض كانت في عمق مجلس الشيطان او مطبخ العالم حيث كانت كل تيارات ضد المسيح تسوغ مبادئها وقوانينها التي تحكم بها العالم

 

كانت هناك بعض الكنائس والحركات الروحية في امريكا التي نستطيع ان نقول انها تماهي الروح القدس ولكن اما ان هذة الحركات كانت لا تستمر او تسقط في براثين فخ العالم

وشهدت الستينات بعض الحركات الممسوح ولكن هوي قادتها في الهاوية بفضائح مدوية

 

في هذة الحقبة تم بلورة بعض افكار العالم ودمجها في الكنيسة كمثال ان الرخاء المادي المبالغ فية هو احد صور البركة الروحية وكلما تعاظمت الخدمة في الماديات والبذخ المادي كان ذلك مؤشر حيوي علي روحانيتها العالية بغض النظر عن مستوي اعضائها حيث كان يتكالب البسطاء في الروح والمديات علي التبرع لتلك الخدمات ومن هنا كان اسلوب التبرعات لكنايس الشرق تاتي بمؤشر الاعداد (المظاهر)

 

لم يكن ذلك فقط ولكن تم تبني نظريات وبلورة افكار حقوق الانسان باسلوب متوازي لنظيراتها في الكنيسة ولكن فقط تم اضافة بعض البنود التي سوف تتيح في التسعينات لاحقا  بعض التجاوزات التي ستصدم بالكنيسة من حيث حقوق الشواذ ورسامة المراة كقسيس واباحة العلاقات الجنسية خارج الجواز وتحويل الجنس من ذكر لانثي والعكس

 

تم صياغة التدريب الروحي بمفهوم العالم فادمجت فيها تدريبات القيادة وقراءة لغة حركات الجسد والتاثيرات النفسية في المستمع من ضمن برامج التدريبات الروحية للارساليات المختلفة

 

وتم ايضا صياغة نظريات عالمية كثيرة في الكرازة وكسب النفوس بديلا موازيا للروح القدس. كمثال شجرة المبيعات التي يتبني مل فرد في اكتساب عدد من العملاء حيث يبني كل واحد من هؤلاء العملاء اكتساب عدد مماثل والخ 

 

وتم بالتدريج اختفاء المعجزات وحل محلها الحكمة والوعظ النفسي الجسدي

واصبحت الخدمات تقام في استادات الرياضة وتصويرها يتم بشركات عالمية

واصبحنا نري مرنمين ومسبحين  شواذ الخ

 

لم يكن غريبا علي كنيسة متبرجة في حضن العالم وتنهل من منابعة وتترعرع بمواردة ان تتزوج السياسة كما بدات في السبعينات بمرشح مؤمن كما يدعون مثل جيمي كارتر

 

وتستمر المسرحية حتي بات الحركات المسيحية نغازل المرشحين للرئاسة باعددها وحشد التاييد له في حال تبنية سياسات مسيحية كمنع الاجهاض ومقاومة حقوق الشواذ الخ

كمثال ما تم في حقبة ترشح جورج بوش الابن الخ

 

ولان السياسة هي كالعاهرة التي لا تمانع ان ترتمي في احضان من يدفع اكثر كان علي الجانب الخر الناخب الامريكي يزداد بمرور الوقت اشمئزازا من نفاق المرشحين المختلفين اللذين لا يتورعون ان يخطبوا ود اكبر عدد من الناخبين بغض النظر عن تحقيقها

 

بل وصل الحال ان المرشحين الذين تلاحقهمً سمعة سيئة ويتبارون في مغازل الجميع لكي يطوي صفحات فسادهم هم الذين يكونون اصحاب فرص فوز اكثر من غيرهم وكان المنظمات الحكومية (اف بي اي والمخابرات والاعلام الممول والشركات التي تمول الحملات الانتخابية) تتكاتف معهم لانجاحهم  وكان فسادهم هو اوراق اعتمادهم لقبول تللك الوظيفة التي اذا فازوا بها اصبحوا يتسترو علي فساد تلك المنظمات

وهنا التقط المرشح الذكي دونالد ترامب الخيط عبر حقبة من ١٦ عام حاول ان يغازل فيها الناخب الامريكي وجس النبض الشارع لترشحة من عام ٢٠٠٠  ابان ترشح بوش الابن وعزف علي اوتار الناخب المخدوع الذي كان قد امتلئ اشمئزازا من المرشحين الذين خدعوة قبلا امثال هيلاري والمنظمات الحكومية الموالية وعزف ايضا علي اوتار التيار المسيحي وغازلهم بخطب مناؤة للعرب والمسلمين والمهاجرين  وعزف علي اوتار السياسات المسيحية المانعة للاجهاض (ثلاثي الشيطان كان؛ الشواذ- التحويل الجنسي- الاجهاض - ولكن اضعف جبهة فيهم هي الاجهاض)  ولكي يضمن ولائهم التام عين نائب الرئيس  المرشح مسيحي مؤمن وحرص هذا المرشح علي سرد اختبارة

 

بينما يعرف المسيحون المؤمنون ان ترامب لا يمت للمسيح بصلة ولكنهم قبلوا العرض وحشدو انفسهم وراءه فيما يبدوا بداية واضحة لتكوين الكنيسة المكيافلية او لترأسها المشهد العالمي ولم بحشدو فقط اعداد تاييدا لترامب بل وصل حال قادة بعض الكنائس ذائعة الصيت وصاحبة قنوات تبشيرية فضائية الي وصف صورة ميلانا ترامب العارية تماما انها لبست صورة اباحية ولكنها ثورة تعبر عن جمال سمائي !!!!!!

 

وانخرط خلقهم تابعيهم المخلصين من الشرق ليايدوا ترامب في الصلاة لكي يفوز مجردين من اي لوم روحي او اي فكرة عن سوال ربنا 

لقد اصبح جميع المؤمنين يتحركون من اندفاع النفس والعقل ظلنين ان ذلك من وبنا طالما قد سلموا حياتهم للمسيح

 

لم يكن هذا كل شئ بل لم يخف بعضهم من رغبتة او امنيتة  بعد نجاح ترامب من ازاحته لاي سبب وتولي النائب المخلص لهم امور الرئاسة؛الم تكن تلك تسمي نفاق ابان الكنيسة الاولي او ايام المسيح

 

وبعد نجاح ترامب انهالت النبوات عن كيف ستغمر امريكا بالمسحات النبوية السمائية كما لم يحدث من قبل!!!!!!!

 

 

لم تدرك ايزابل وهي تواجه ياهو بن نمشي انها تولج للحظاتها الاخيرة فمارست معة هوايتها المفضلة في غواية الرجال ظنا منها انها ستنجح

كذلك كنيسة هذة الايام لم تستطيع ان تدرك ان فوق العالي العلي يحكم فانخرطت تغوي الساسة للترأس هي المشهد ظنا منها انها ستنجح

هل سالت الكنيسة من الرب؟

لم يختلف المشهد كثير عن المتطرفين المتاسلمين في خداعهم

هو فقط كل منهم اختار ان يلعب علي شاطئ مختلف لنفس النهر المسمي الذات والنفس والانا

  

لم يتعلم المسيحيون ان لعبة السياسة لم تكن لهم منذ ايام المسيح عندما ظن اليهود انه سيقيم لهم مملكة كمملكة داود وهرب قائلا مملكتي ليست ن هذا العالم



اما هم فيظنىن انهم ومملكتهم من هذا العالم

كنيسة هذة الايام

لست اعرف هل موضوع هذة المرة استطيع ان اسوغة في مجال السخرية كما هو الحال في مقالات قبل ذلك ام هذة المره اصبح من الجدية حيث اذا تناولتة بالاسلوب الساخر فقد جديتة

 

تذبذبت الكنيسة علي مدار ٢٠٠٠ عام لكن كل من يستطيع النظر لحال الكنيسة من الخارج لادرك ان المؤشر العام للكنيسة هو الهبوط

 

اصبحت صورة الكنيسة تقترب بشدة لصورة العالم حيث لم يعداحد من الخارج يستطيعان يميز احدهما من الاخر او علي الاقل اصبح العامة يدركون انهم وجهان لعملة واحدة

او اصبحوا يستطيعون ان يفهموا الكنيسة من العالم او العالم من الكنيسة

وهذة كارثة كبري

 

مفاهيم العالم الحديث او المتحضر كما يحب البعض ان يطلق علي احوال العالم هذة الايام هي مستوحها من الكتاب المقدس مع سلب روحها فاصبحت مجرد حروف قاتلة

 

واصبحت الكنيسة تستمد مصداقيتها من مواكبتها لقوانين العالم

 

عزيزي القارئ قد اكون قد اغفلت ان انوه عن تعريف الكنيسة وذلك لكي اتجنب صبغة الوعظ الذي قد يضجر منة البعض ولكنني في احتياج ملح ان اعطي تنويهة عن لون الكنيسة كما ارادة يسوع

 

الكنيسة وهي في اليونانية اكليسية هي مجلس التشريع للقضاء وطبعا المقصود بة مجلس المؤمنين للتشريع الروحي والاطلاق والربط في السماء كم ذكر يسوع للتلاميذ حيث نوه علي ان ماتربطوة في السماء يربط في الارض وماتحلوة يحل في الارض

 

دعوني اذكر مثالين واحد محلي في كنيسة مصر واخر عالمي في كنيسة خارج مصر وليكن الولايات المتحدة

 

اولا: كنيسة مصر؛

دعوني في بادئ الامر استحضر نبذة صغيرة عن تطور الحال في الكنيسة الروحية في مصر  ولن ابدئ ببدايتها لكني سابدء من منتصف الثمانينات، حينما طغت الصبغة الارثوذوكسية علي المجال العام الروحي حينما غلب؛كما يحب البعض ان يري؛ الطابع التقليدي الطقسي حينئذ دبت في ارض مصر حركات روحية قليلة معظمها منبثق من داخال الكنيسة شهد الكثير بروحانيتها ( امثال؛ ابونا دانيال؛ ابونا زكريا بطرس؛ ابونا سمعان بالمقطم ؛ ابونا مكاري يونان) وبعدها عن روح العالم

ثم مالبث ان نجحت تلك النهضات كما يسميها البعض وبدات تتكاثر في العدد وذلك في بدايات التسعينات وبداء البعض ممن استطاع التقاط نقاط النجاح وعواملة واستنساخة هذة المرة داخل معاملهم ( او مجموعاتهم الخاصة) بهدف تقليد او اعتلاء هذة الموجة وقد يجمع الكثير ان البدايات كانت يالفعل روحية ثم مالبثت حتي انتهت او تطورت الي روح العالم كما ساستفيض بالشرح

تطور العالم في ذلك الوقت وانفتحت مصر في بداية التسعينيات علي الفضائيات وماحملتة لمصر من روح عالمية حيث كان العالم في ذلك وقت بدئ بنزع الروح من مجموعة المبادئ التي كان استمدها من الكتاب المقدس والتعاليم الروحية المسيحية واستقر بة المقام علي الاستقلال بعيدا عن المسيحية مستندا الي فترة نجاح هذة المبادئ لفترة قاربت من الثلاث عقود مثال مبادئ المساواة وحقوق الانسان الخ

وقد حملت تلك القنوات تلك المبادئ الي المصريين والمسيحين وتطبعوا بها رغبة منهم في الرقي والترقي وكان هذا ليس بمنئ عن بعض تلك الحركات الروحيةالتي ايضا وجدت ضالتها في تجديد الخطاب الديني الذي كان قد بدئ ينفذ من جبعتهم مقلدين اسلوب المسيحين الغربيين الذي يحب البعض تسميتهم البروتوستانت او الانجليين وبدا هذا الخطاب يطغي في تلك الحركات حتي بات صعب علي المستمع ان يفرق بين الاجنبي والمصري الا باللغة

كان المنتج الغربي في وقتها وحسب ثقافتهم يشدد علي البركة المادية كمؤشر للبركات الروحية ويشدد علي دفع العشور كان مثيلة المصري بدئ يشدد علي العشور فقط وهنا واقتداء بالغرب بداءت حركات كثيرة في مصر افراز متفرغين للخدمة تعولهم فقط عشور مجموعاتهم؛ وبداءت مصر الارثوذوكسية التي كانت تهتم فقط بالفقراء والتقشف في معظم كنائسها الا كنائس المطرانيات؛ تظهر فيها الخدمات الباذخة التي تستخدم ادوات عزف وادوات تكنولوجية مساعدة تكلفتها بالالا ف الجنيهات بينما كان القائمون عليها في ذلك الوقت من الطبقة الكادحة التي كانت تئن بينما قائد خدمتهم كان يعيش بترف بحجة انة متفرغ والرب مباركة 

لم يكن ذاك وحدة هو وجه الشبة لتلك المدعوة كنيسة والعالم ولكن تطور الامر حتي اخذ ابعاد مختلفة داخل نطاق الروح، فاصبحنا نري من يدعون المسحات الروحية السمائية حتي يقرروا للاخريين مصائرهم تحت غطاء ان الرب تكلم للقائد بذلك من ناحية هذا الشخص او تلك بل وصل المدي الي الحكم بخطية الشخص او هرطقتة او لربما دينونتة وعقابه

وفي ذلك المناخ الديكتاتوري الاحادي في القيادة الروحية (بدون استشارة الروح القدس فعليا) لم يكن غريبا ان تنشي الكنيسة كما يحب بعض من العالم تسميتها ( الكنيسة المكيافلية) او الكنيسة الداودية نسبة الي مافعلة داود من اكل خبز الوجوة الذي كان لا يحل الا للكهنة او المكيافيلية نسبة الي المبدئ المكيافيلي الذي يقول بان الغاية تبرر الوسيلة؛ حيث نشاء القادة الذين يمدون ايديهم الي اموال العشور باي شكل وتحت اي تبرير حتي وصل بهم الامر الي وضع بند يسمي اداريات الخدمة ويحق لهم بذلك اخذ نسبة من اموال العشور المقدمة لهذا البند الامر الذي كان عاديا في الغرب واصبحنا نري خدمات تباع وشرائط خدمة تباع بدل من تلك التي كانت نقدم مجانا واصبحنا نري في اواخر ٢٠١٠ من يضع خدمتة علي اقراص مدمجة سي دي ويضع عليها عبارات تخذر من النسخ لمخالفة حقوق الملكية الفكرية و المصنفات الفنية شانها شان العالم او سي دي الاغاني العالمية ناهيك علي ان المنتج الرئيسي لهيئات مسيحية تقوم علي التبرعات مثل (دار الكتاب المقدس) وهي تباع ب ١٢٠ واكثر من الجنيهات (الكتاب المقدس) الذي كان يقدم في السبعينات بلا ماقبل يذكر 

كما اصبح بيت المؤتمرات الذي يستضيف مؤتمرات روحية يحوي وسائل الترفيهة المختلفة مثل حمامات السباحة والتكيفات حيث لم يقتصر الامر علي احدث ادوات التكنولوجيا المستخدمة للخدمة

اصبحنا ايضا نري تصوير للاعمال الروحية كالترانيم باسلوب عالمي حيث اذا اغفلت الصوت لا تستطيع ان تفرق بينها وبين اغنية عالمية

وفقدت الخدمة المسيحية الروحية اهم توجهاتها وهو الانسان حتي اصبح فقط هو اجتذاب هذا الانسان الي ذلك التوجه او تلك واصبحت الحركات الروحية المصرية التي تضاعفت اعدادها اكثر مما ذكرت اسمائهم تتلقي معونات من الخارج واصبحت كل خدمة تمتلك ارض وبيت مؤامرات خاص بها

بينما الانسان الذي من المفروض كان اهم اهدافها يئن تحت ضغوط التدهور الاقتصادي العالمي. وكان احد اهم المقايس التي يحددها المتبرع هو كم انسان عرف المسيح وكان احد اهم مؤشرات هذا العدد هو قياس كم النبذ التي وزعت او اعداد الحاضرين

(زيهم بالظبط زي اي مؤتمر حزبي سياسي يتلقي تبرعات)

 

لم يكن غريبا في ظل ذلك المناخ ان تتزوج الكنيسة من السياسة فهي باتت تترقب فرصة لحصد الاعداد ولفت الانتباه باي شكل لان ذلك اصبح الهدف

 

اود ان انوه ان بعض من اسامي تلك الخدمات التي ذكرت مازال تحت مظلة الروح القدس علي سبيل المثال لا الحصر ابون مكاري يونان

ذلك في وقت اصبحت الكنيسة تعتمد علي المؤثرات النفسية كثيرا حيث بات واضحا ان اي واعظ افتقد في خدمتة الوعظية الي الحرارة المطلوبة كان يلجا في نهاية عظتة بافتعال بعض المواقف التي تؤثر في النفس للمستمع ولا سيما السيدات بحكم تاثرهم السريع

 

 

لم يكن صعب علي الشعب المصر في اواخر فترة العقد الاول من القرن الواحد وعشرين الانخراط حتي انفة في السياسة الداخلية لمصر واصبح الحديث عن التغيير يملئ الشارع المصري بعضهم يتمني زوال الرئيس باي شكل ولم يكن ينتبه كثيرا الي تباعات ذلك او الي كيف سيحدث ذلك ولن اطيل الي تحليل الموقف السياسي وقتها ولكن استطيع ان اذكر ان حدث الكثير في نهايات ٢٠١٠

 

كان المطلوب تحضير الشعب بمواقف مؤثرة ومحفزة لنفسيتهم لجعلهم اكثر جرئة لكسر الحاجز النفسي للخروج للشارع وقد حدث الكثير من حيث تفجيرات كنيسة القديسين واضرابات عمالية الخ

وكان حديث احد ابرز الحركات بعد الافراج عنة في المحطات الفضائية اكبر الاثر بعد اندلاع شرارة يناير ٢٠١١ مما دفع الكنيسة النفسية (التي ترتكز في خدمتها علي النفس)  ان تقع في الفخ دون سؤال وجهة الرب وتحركت منفردة لتتحيز لمن يسمون نفسهم الثوار حتي انها وقادتهااننحازوا للمحرك والمؤثر الكبير للثورة في ذلك الوقت وهو الاخوان المسلمين مسيمنهم (فصيل سياسي) وبات ذلك محاولة مستميتة للكنسية في محاولة اعتلاء الموجة الاكثر شهرة في ذلك الوقت وكسب اكثر عدد من المشاهدين والحضور وباتت الكنيسة الاكثر شهرة في الحديث والجدل ولا يمضي اسبوع حتي تكرم احد افراد الاخوان المسلمين 

وعندما كان رجل الشارع البسيط يصلي لتهدئة الثورة كانت تلك الكنيسة تتفاخر بالصلاة فتزيد الثورة 

 

وعندما انقلب السحر علي الساحر وانقلب الاخوان علي مؤيديهم انسحبوا دون خجل لا اعتذار للشعب عن كم التضليل الذي مارستة ولم يتواري احد قادتها عن الانغراس في السياسة والترشح للبرلمان ومحاولة كسب اكبر عدد من الاصوات باي شكل علي نفس شاكلة كنيسته

ولم تكن الكنيسة الاكثر عددا (الارثوذكسية) عازفة عن المشاركة ليس بسبب سؤالها اوجه الرب بقدر ماهو تعلما لدروس الناريخ عندما تدخلت من قبل ١٤٠٠ عام لكسر ظلم الرومان فادخلت العرب

واستكمالا لمواكبة روح العالم ابان حكم الاخوان وحينما كانت القنوات الفضائية المتاسلمة تتطاول علي المسيحية كانت ايضا قنوات التي تدعي المسيحية تتطاول باسلوبها علي الاسلام متجاهلة ان لا يستطيع احد ان يؤمن ان يسوع هو ابن الله الا بالروح القدس


انظر الجزء الثاني:كنيسة الولايات المتحدة

The Patomskiy Crater

patomskycr001-11

Ggeologist Vadim Kolpakov set off on an expedition in 1949  to Siberia, leading to the discovery of  the Patomskiy crater. Kolpakov went  deep into almost uncharted territory, the local Yakut people warned him not to go on, explaining that there was an evil place. It was called the “Fire Eagle Nest” and claimed that people would start to feel unwell near it—and some would simply disappear without a trace.

Kolpakov being a scientist was challenged by these stories. He discovered a giant crater, the size of “a 25-story building,” reared up out of the trees. Up close it resembled a volcano mouth, but there had been no volcanoes in the area for at least a few million years. Kolpakov estimated it as around 250 years old, a figure supported by later studies of nearby tree growth. Interestingly, the trees also seemed to have undergone a period of accelerated growth similar to that seen in the forests around Chernobyl.

Kolpakov, and other people have suggested that it might have been formed by a meteorite, although the crater does not resemble any other known meteorite site. Others are convinced that it was indeed a volcano. Many even think that there is a UFO hidden underneath the crater. 

In 2005, an expedition was launched in the hopes of finding some answers—but then tragedy struck. The leader of the expedition died of a heart attack just a few kilometers away from the site. The locals were convinced it was the “evil” crater that led to his death.

Titan is one of Saturn's largest moons; it consists of rocks, ice, and hydrocarbons lakes.

 Cassini-Huygens mission, flying by the moon in 2004 shoes that the surface is dynamic not a static kind.


The photos below shows that the size and shape of what is called " the magic islands" changes, it is located in the moon's second largest hydrocarbon sea "Ligeia Mare" 130,000 sq km


The photos belwo shows the area of 500 sq km evolution during 8 years


The brightening, they think, is due to waves on the lake's surface reflecting radar back, like a mirror tilted on just the right angle.
Other theories are changes in the solids floating on or just below the lake's surface, reflecting or absorbing the radar as its bounced off the moon.




Changes in the 'magic island', a feature in a hydrocarbon sea on Saturn's moon Titan, is likely caused by waves, scientists think. – NASA/JPL-Caltech/ASI/Cornell


The scientists assumed that the oldest galaxy was formed  500 million to 1 Billion years after the Big Bang. Although it is very difficult to detect old and far galaxies because their light is so faint. Yet they discovered the EGS8p7 which they assume it is 13.7 Billion years oldand is only 600 million years younger than the universe


The discoverers have some theories for why they found this extremely distant star hub. The hydrogen reionization in its era may have been patchy, making it feasible to spot some galaxies but not others. Also, EGS8p7 may have been populated by exceptionally hot stars that created a giant hydrogen bubble and broadcast the galaxy's presence. Whatever factors led to this rare sighting, it's clear that humanity's understanding of the oldest galaxies still needs some fine-tuning.

[Image credits: NASA/ESA/R. Ellis (Caltech)/HUDF 2012 Team, Flickr (top); I. Labbé (Leiden University)/NASA/ESA/JPL-Caltech (bottom)]

EGS8p7 is nothing but a dot to space telescopes



6 Weird X-rays

06
Odd X-ray pulses are streaming from the core of the Andromeda and Perseus galaxies. And the signals’ spectrum (or light signature) does not match any known particle or atom. So astronomers are tentatively salivating over the prospect of a scientific breakthrough, as this phenomenon could just be the first tangible sign of dark matter.

Dark matter—the elusive, invisible bulk that accounts for most of the mass in the universe—might be composed of sterile neutrinos, which may or may not exist depending on whom you ask. These theorized particles supposedly produce X-rays in their death throes, and such emissions could account for the unexplained surges from the center of the aforementioned galaxies.

Furthermore, since the radiation emanates from the cores of the galaxies, it corresponds to areas of highly concentrated dark matter clumps. So while nothing is certain yet, this could be a momentous discovery that would greatly increase our understanding of a long-standing universal mystery.



7 The Six-Tailed Asteroid

07
Hubble has revealed yet another incredible curiosity—an asteroid that thinks it’s a comet. While the latter bodies are easily recognized by their bright, streaming tails, asteroids do not usually have such features since they possess little ice and are made mostly of heavier elements and rock. So spotting an asteroid with not one but six tails was an incredible surprise.

Asteroid P/2013 P5 is a unique find with its six spouting jets, as all other pieces of cosmic debris are quite content with considerably fewer. It blasts material indiscriminately into space like a cosmic lawn sprinkler

It’s unclear why the object behaves and looks the way it does. One awesomely destructive possibility is that P5 is rotating so quickly that it’s inadvertently killing itself. Its tiny gravity is no match for the greater rotational forces ripping it apart. And radiation pressure from solar emissions stretches the scattering debris into dazzling, comet-like appendages.

However, astronomers do know that P5 is a leftover chunk from a previous impact. The tails most likely contain zero ice content, since frozen water is unlikely to be found in an object that’s been previously exploded to 800 degrees Celsius (1,500 °F).

8 HD 106906b, The Distant Monster

08
Planet HD 106906b is a head-scratcher. This super-monster is 11 times more massive than Jupiter, and its gaping orbit highlights all sorts of flaws in our tenuous understanding of planetary formation. HD’s distance from its parent star is an absolutely mind-boggling 650 astronomical units (AU).

The incredibly lonely Neptune, our most distant planet, lumbers around the Sun at a distance of 30 AU. This is already an amazing range, but HD is so far separated from its parent that Neptune and the Sun are comparatively within hugging distance. This huge discrepancy is responsible for the addition of many asterisks above our planetary formation theories, as astronomers scramble to explain HD’s existence in spite of its vast orbit and heft.

For example, the forces responsible for making planets are usually undone by such great distances, raising the possibility that HD was created via the collapse of a debris ring. Yet HD is too massive for that to happen. And the primordial disks of raw matter that can birth planets simply do not contain enough stuff to produce giants like HD.

Another possibility is that we’ve discovered a failed binary star system, wherein HD failed to attract enough material to ignite fusion within its gassy bosom. However, the mass ratio between potential binaries is usually no more than 10:1. In HD’s case, however, we’re looking at a 100:1 disparity.

9 Uranus Is Stormy

09

Photo credit: Imke de Pater/UC Berkeley

Astronomers have been caught completely off guard by Uranus. The second-farthest member of our solar family is typically frigidly calm, but for some odd reason, the planet is currently awash in raging storms.

Dazzling Uranian tempests were expected back in 2007, during its equinox as the planet completed half of its 82-year orbit, and the full solar fury was unleashed directly upon the equator. Yet the stormy weather was supposed to abate as Uranus continued its journey around the Sun. It hasn’t.

With no internal heat source, the green giant relies on solar exposure to fuel its storms. But astronomers from the University of Berkeley, California recently observed major activity in the planet’s upper region, a vast layer of frozen methane. Some of these storms are close to the size of Earth, spiraling through the planet’s atmosphere for thousands of miles and shining so intensely that even amateur astronomers can spot large patches of light across the surface.

It’s unclear how the storms managed to stay healthy without the Sun’s assistance. The northern hemisphere has plunged into shadow yet still continues to host violent storm fronts. However, it’s possible that vortexes deeper within the planet are caused by similar processes to those observed on the much more tumultuous Jupiter.

10 KIC 2856960, The Triple-Star System

10

Photo credit: M. Kornmesse/ESO

The Kepler Space Observatory is usually busy hunting down new planets, but it spent four years of its life tracking three gravitationally bound stars collectively known as KIC 2856960. KIC was just a run-of-the-mill triplet, two little dwarf stars orbited by a third stellar body going stag. Nothing weird so far, just three stars.

For example, Kepler saw four daily dips in the light curve as the binary dwarfs crossed each other every six hours. It also saw another slight decline in the observed light every 204 days caused by the eclipsing third star.

You’d think four years’ worth of observation would be enough to get well acquainted with KIC. And so did astronomers. But after fiddling with the numbers, the data didn’t make sense in the context of the observed behaviors of the stars. Their first job was to pin down the stellar masses. But no matter how they crunched the numbers, they failed to produce any sensible answers, even though ascertaining the mass of the stars should have been relatively straightforward.

For now, the stellar threesome has astronomers stumped. There is a potential answer that makes sense numerically yet not logically. It’s so farfetched to be almost unthinkable. The KIC system might contain a hidden fourth star. However, its orbit would have to perfectly mimic the orbit of the third star, giving the illusion of a single object.


Source:

http://listverse.com/2015/01/05/10-recent-space-discoveries-no-one-can-explain/


1 The Moon’s Mysterious Magnetic Field

01Photo credit: Mark A. Wieczorek


Some Moon rocks brought by Apollo's  teams  were magnetic in nature, that means that the moon had it's own magnetic field (once upon a time) not like now, deprived of magnetic field.



A Magnetic field is generated by the what’s called a dynamo, which is caused by the fluid motion of a conducting material, such as liquid iron. In the case of the Earth’s magnetic field, this motion occurs in the planet’s outer core, and is caused by the convection of heat.

But the moon isn’t large enough for convection to take place. 
 the moon’s solid-rock middle layer, called its mantle, stirs up its liquid iron core. The researchers think this happens because the moon’s core and its mantle rotate around slightly different axes, and the boundary between them is not quite spherical, so their relative motion causes the fluid to mix around.
The strength of this stirring is determined by the angle between the core and the mantle, and the distance between the Earth and the moon, because the tidal gravitational tug from the Earth causes the moon’s mantle to rotate differently than the coreThis model would explain why the moon used to have a magnetic field, but no longer does. That’s because the angle between the mantle and the core has narrowed over time, while the distance between the moon and the Earth has widened, causing the tidal forces to steadily decrease. While these forces used to be enough to generate a dynamo inside the moon, they aren’t anymore.
Based on their calculations, the researchers estimate the lunar magnetic field might have lasted for about a billion years, somewhere between around 2.7 billion and 4.2 billion years ago.
“The further out the moon moves, the slower the stirring, and at a certain point the lunar dynamo shuts off,”
Source: https://sservi.nasa.gov/articles/mystery-moons-lost-magnetism-explained/

2 Galaxies 13 Billion Years Old

02

Photo credit: University of Tokyo

The early universe was an approximation of hell—a roiling, opaquely dense stew of electrons and protons. Almost half a billion years passed before the baby universe cooled down enough to allow the formation of neutrons. Shortly thereafter, the universal landscape settled further so that stars and galaxies could come into being.

A recent ultra-deep survey by the Subaru telescope—located in Hawaii and run by the National Astronomical Observatory of Japan—revealed seven of the earliest galaxies ever. Over 13 billion light-years distant, they appeared as unimaginably faint pinpricks of light. In fact, they were visible only after Subaru focused on a tiny patch of sky for over 100 hours of exposure.

Born only 700 million years after the big bang exploded everything into existence, these galaxies are among the earliest things ever observed and are among the first evidence of organization within the universe. These types of galaxies are characterized by intense hydrogen excitation and an absence of heavier elements since metals (other than minute amounts of lithium) hadn’t been blasted into existence yet by supernovae.

Termed Lyman-alpha emitters (LAE), these galaxies appeared suddenly and for (more or less) unknown reasons. LAE galaxies are prolific star-producers, and their extreme age offers insight into the evolution of the universe. However, astronomers aren’t sure if the ones captured by Subaru were newly formed or if they’d been present and were only made visible by a thinning of the cosmic gas that initially obscured them.


http://listverse.com/2015/01/05/10-recent-space-discoveries-no-one-can-explain/


3 Titan’s Magic Island

03
Saturn’s largest moon, Titan, might be the most intriguing member of the solar system. It’s a primeval Earth, complete with an atmosphere, liquid bodies, and even suggestions of geological activity.

In 2013, the orbiting Cassini spacecraft spotted a brand new chunk of land that mysteriously appeared out of Titan’s second-largest sea, Ligeria Mare. Shortly thereafter, the “Magic Island” disappeared just as mysteriously into the translucent, –200 degree Celsius (–290 °F) methane-ethane sea. And then it reappeared again as a much larger landmass during one of Cassini’s recent radar sweeps of Titan.

The transient land confirms the supposition that Titan’s alien oceans and seas are dynamic components of an active environment, rather than static features. However, astronomers are at a loss to explain the physical processes responsible for the ephemeral landmass. Especially since it appears to have doubled in size—from 50 to 100 kilometers (30 to 60 mi) across—since it reappeared.

4 The Asteroid With Rings

04
All our gas giants are encircled by rings, though most of these are tenuous wisps of debris quite unlike Saturn’s massive sets of bling. And now, for the first time and quite unexpectedly, astronomers have found rings around a much smaller body. Meet Chariklo, an asteroid measuring only 250 kilometers (155 mi) across yet boasting its own ring system.

Chariklo, though the largest object in its cosmic vicinity, looked like an unremarkable chunk of space rock. Then astronomers noticed its anomalous light signature. As it eclipsed a faraway star, it caused an unanticipated dip in the amount of light reaching our telescopes. The dimming action occurred immediately before and after it crossed the star’s path, causing momentary confusion.

It turns out that Chariklo sports not one but two cosmic necklaces. Containing a good amount of frozen water, the larger of the rings hugging the planet is 7 kilometers (4 mi) wide, while the smaller is about half that size.

And while some asteroids do have “moons”—tiny satellites dancing around them—Chariklo is unique because a ring around an asteroid had never been observed. The rings’ origin is unclear, though it appears they were formed by an impact. They are either the remnants of a foreign body that shattered itself against Chariklo or pieces of Chariklo itself that blew off during the crash.

5 UV Underproduction

05

Photo credit: Ben Oppenheimer and Juna Kollmeier

We pride ourselves on ascertaining the many universal balances that seem to occur throughout the cosmos. One such correlation has been observed between ultraviolet light and hydrogen, as the two have been found to coexist in well-defined proportions.

A recent survey, however, has thrown a monkey wrench into these suppositions and reported a severe underproduction of UV photons from known sources—a 400-percent discrepancy compared to predicted values. Lead author Juna Kollmeier likens it to walking into a dazzlingly bright room only to find several dim bulbs responsible for the disproportionate brilliance.

Two accepted processes produce UV radiation—unruly young stars and massive black holes—but more UV radiation exists than could have been produced by the two. Astronomers can’t explain the superfluous UV production and are forced to admit that “at least one thing we thought we knew about the present-day universe isn’t true.” That’s quite disheartening, considering that UV-hydrogen balance was believed to be very well understood. As in many times in the past, astronomers are forced back to the drawing board.

Quite mysteriously, this UV underproduction is only apparent at local distances. When looking farther off into space and time, astronomers find that their predictions hold up quite well. They’re remaining optimistic, though, since the unaccounted radiation could be the result of exotic, heretofore undiscovered processes. These possibly even involve dark matter decay.

Source: 

http://listverse.com/2015/01/05/10-recent-space-discoveries-no-one-can-explain/


1. A  6-8 inches long skeleton, was discovered outside a Chilean ghost town.six inch humanoid figureImage source

Hard teeth, bulging head, and scaled skin made most think this was something extraterrestrial. Only after it was declared human, did the question arise for an explanation for it’s size, mutations, and origin. None of those answers were ever found.
You can read more here: Skeleton Of ‘Alien Looking’ Tiny Creature with Nine Ribs Which Was Discovered Was Actually A Human, Reveal Scientists

six inch humanoid

Scientists believe the unusual skeleton is human, yet it has nine ribs

2. After 2,000 years of her death, one of the world’s well- preserved ancient human remains were buried in a mysterious liquid that scientists still can’t replicate.Lady Dais well preserved mummyImage source

Lady Dais of the Han Dynasty, is China’s eternal mummy. Her skin was still soft, and her arms and legs could flex at the joints, and remains to this day, the most well-preserved ancient human ever discovered.

Source:http://www.ancient-origins.net/ancient-places-asia/enduring-mystery-lady-dai-mummy-001357

3. Two men arrived at a sheriffs office claimed to be abducted by aliens with lobster-claw hands (1973).Charles Hickson, left, and Calvin Parker Jr.image source: www.twincities.com

Charles Hickson and Calvin Parker were fishing when they said they were taken. They talked in distressed voices about the abduction, told the same story (even though they were in different rooms), and Hickson even passed a polygraph exam.

Source: https://en.wikipedia.org/wiki/Pascagoula_Abduction

4. “The Black Knight Satellite” whose origin and purpose were unknown, was spotted before any man-made satellites were invented.Black Knight satelliteImage source: www.abovetopsecret.com

In 1954, a retired air force major reported that the U.S Air Force spotted two satellites orbiting Earth. Some claim this black knight satellite may 13,000 years old, and has been both sighted and photographed.

Source: https://en.wikipedia.org/wiki/Black_Knight_satellite

5. A Boeing 727 was stolen  in 2003 from an Angolan airport even though the suspected thieves were believed to have no abilities to fly an aircraft.Boeing 727Image source: www.airspacemag.com

The plane took off without any communication or clearance from the tower. With the lights off, and transponder disabled, it flew above the Atlantic Ocean never to be seen of again.

Source: http://www.theweek.co.uk/mh370/57683/the-mystery-of-mh370-egyptair-flight-ms804-and-seven-other-planes-that-vanished

6. The Kepler telescope has spotted roughly 1,200 possible worlds, including 68 that are earth sized planets.EarthImage source: deviantart.net

1 out of every 37 to 1 out of every 70 sun-like stars may harbor an alien earth. These findings alone can hint to billions of planets in our galaxy that could harbor life.

Source: http://www.space.com/11188-alien-earths-planets-sun-stars.html

7. There is a 240 paged book called The Voynich Manuscript, it was said to be written in the early 15th century in a language completely unknown.Voynich manuscriptImage source: Beinecke Rare Book & Manuscript Library, Yale University

The illustrations point to the possibility that the book is a medieval or early modern book of medicine. The Voynich manuscript has been studied by many professional cryptographers, yet no one has succeeded in deciphering the text.

Source: https://en.wikipedia.org/wiki/Voynich_manuscript

8. A man spent 67 years of his life stereoblind, which is the inability to experience depth perception. Only after having to pay for 3D glasses to watch the movie Hugo, that his brain suddenly clicked.stereoblindImage source: www.bbc.com

About 5-10% of the population who have stereoblindness see the world as if it was a background image. He was able to experience three dimensional vision long after the movie ended even though conventional wisdom stated that it is impossible.

Source: http://www.bbc.com/future/story/20120719-awoken-from-a-2d-world

9. In 1975 odd and anxious behaviors of dogs and other animals led to the evacuation of a city who, hours later, experienced a 7.3 magnitude earthquake.Haicheng quake of 1975Image source: www.earthmagazine.org

In the Chinese city of Haicheng, these observations led to an order for 90,000 residents to evacuate the city. Only a few hours afterward, a 7.3 magnitude earthquake destroyed nearly 90% of the city.

Source: https://www.psychologytoday.com/blog/canine-corner/201205/can-dogs-predict-earthquakes

10. The world’s largest virus, named Pandora, was found off the coast of Australia, it also holds about 93% of unidentified genetics.Pandora virusImage source: www.labrujulaverde.com

This suggests an “extraterrestrial” origin, and they cannot say without absolute certainty that it does not pose a danger to human kind.

Source: http://www.spacedaily.com/reports/Pandora_virus_covert_threat_from_space_999.html



Source:

http://www.unbelievable-facts.com/2015/04/mysterious-facts.html/3


عثر علماء الآثار الإسبان على مومياء قديمة عمرها آلاف السنين وهي في حالة جيدة جدا بالقرب من الأقصر في مصر، وفقا لوزارة الآثار.

وصدر تقرير يقول إن المومياء كانت موجودة في قبر وربما يرجع تاريخها إلى الفترة بين عامي 664-1075 قبل الميلاد، وذلك على الضفة الغربية لنهر النيل على بعد 700 كم جنوبي القاهرة.

وكانت المومياء في تابوت خشبي ملون بألوان زاهية، وقد دفنت بالقرب من معبد يعود لعصر الألفية الرابعة للمحارب الملك تحتمس الثالث.

وقالت وزارة الآثار إن التابوت ينتمي على الأرجح إلى أحد النبلاء واسمه (Amenrenef) وكان خادما من الأسرة المالكة. كما قالت قائدة فريق البحث، ميريام سيكو ألفاريز: "لقد زُينت المومياء بالعديد من الزخارف الملونة المشيرة إلى رموز دينية من مصر القديمة، مثل الإلهة إيزيس وأبناء حورس الأربعة".

EPA

ويشير أحدث دليل على تحنيط المومياء إلى أن اعتماد لف الجثث للحفاظ عليها بعد الوفاة يعود إلى نحو 4500 قبل الميلاد. ويذكر أن الملك تحتمس الثالث (ويسمى أحيانا أعظم فاتح في مصر أو "نابليون مصر")، هو الفرعون السادس من الأسرة الـ 18.

EPA

وقد بنى تحتمس الثالث أكثر من 50 معبدا بالإضافة إلى العديد من المقابر للنبلاء، بُنيت بقدر من الحرفية أعلى من أي وقت مضى. واكتُشف قبره من قبل فيكتور لوريت في عام 1898 في وادي الملوك.

Shutterstock

وتقع الأقصر على ضفاف نهر النيل ويوجد فيها نحو نصف مليون شخص، وتتميز بوجود العديد من المعابد والمقابر التي بناها الفراعنة في مصر، كما تعتبر موقعا رئيسيا لقطاع السياحة في مصر.

Shutterstock

وبدأ مشروع التنقيب والترميم لمعبد تحتمس الثالث الذي يعود لملايين السنين (حيث عُثر على هذا القبر) في عام 2008، وهكان هذا نتيجة التعاون بين وزارة الآثار المصرية وأكاديمية الفنون الجميلة "سانتا إيزابيل".

المصدر: ديلي ميل

ديمة حنا

source: arabic.rt.com


Canada has become an attractive pole for immigrants from around the world who are looking for a host country that will give them good opportunities. According to the Organization for Economic Co-operation and Development, Canada’s annual immigration flow is now proportionately one of the highest among OECD members, at 0.7 per cent of its population.

In 2011, there were 249,000 new permanent residents, after a record year of 281,000 in 2010. (The official planned admission range is between 240,000 and 265,000 new permanent residents a year.) That is not counting the 190,800 temporary foreign workers that were admitted in 2011 as well as the 98,400 foreign students who came to benefit from our universities and may decide to stay and put their skills to use in Canada’s industries.

There are many myths floating around about immigrants, ranging from them being low-skilled workers to them having difficulty integrating into the labour force. A quick read through the OECD’s 2013 International Migration Outlook debunks all of those myths – and makes the reader realize just how well Canada is faring on the immigration front.

Canada’s strong economic performance since 2008 is explained by many factors, including well-capitalized banks, massive public infrastructure spending – and a strong influx of immigrants. Immigration last year explained two-thirds of Canada’s population growth of 1.2 per cent, well ahead of the 0.7 per cent and 0.3 per cent seen in the United States and the euro zone, respectively.

Why is this so important? Because without this immigration flow, Canada’s population aged between 20 and 44 years old would be declining. That cohort, which constitutes most of the labour force, is the one that creates new households, buys new houses, has children and pays the greater part of taxation revenue. Without immigration, Canada’s natural population growth would not be enough to sustain economic growth and welfare. Quebec, given its demographic structure, especially needs immigration to increase its labour force in the short term so as to sustain the costs of its social programs.

We also note that a large percentage of every province’s immigrants are in the 20-to-44 age group, meaning that the benefits of household formation are spread all across Canada. This helps explain why the housing market in Canada has been so resilient during the past five years.

I am happy to see that one of Canada’s strengths is clearly working in its favour. As Canadians, we need foreign talent to sustain the country’s demographic and economic growth, and we have just the labour market to attract it. Canadians need immigration just as much as immigrants need a destination such as Canada. Immigration, as it turns out, is most likely the key to Canada’s prosperity.


Source: www.theglobeandmail.com


Pages: 1 2 3 4 »
  • Save this on Delicious
  • Buffer