غاز الكيميتريل وزراعة السحب | Forum

  • Save this on Delicious
  • Buffer
Topic location: Forum home » General » General Chat
Magdy
Magdy Dec 8 '15


تم رصد غاز مجهول التركيب لاول مرة فى عام 2007 بواسطة وزارة البيئة المصرية وتكرر الرصد فى 2008 بواسطة وزارة الصحة ولكنه لم يكن معروفاً لدي أي جهة من الجهتين،


يعتبر الكيمتريل Chemtrail من أسلحة الجيل الرابع لاسلحة الدمار الشامل كتطوير للجيل الاول، البيولوجية (الجراثيم اختراع بريطانى فى الحرب العالمية الاولى)، ثم الجيل الثانى الكيماوية (استخدمتها المانيا فى الحرب العالمية الثانية) ثم الجيل الثالث النووية (استخدمتها امريكا لضرب اليابان)… ويشمل الجيل الرابع كذلك قنابل الميكرويف والكهرومغناطيسية، والتعتيم، والماصة للأكسجين وكلها استخدمت في العراق وأفغانستان. الكيمتريل عبارة عن سحب صناعية في السماء يتم إطلاقها بواسطة الطائرات النفاثة تتكون من غازات بها أكسيد الألمونيوم والباريوم تعكس أشعة الشمس إلى الفضاء مرة أخرى فتبرد الهواء.



اين هذا من السيول في الشرق الاوسط

The Forum post is edited by Magdy Dec 8 '15
Share:
Marko
Marko Dec 8 '15

أحدث أسلحة الدمار الشامل وهي عبارة عن خطوط مكثفة تتكون من مواد كيميائية وضبوب، تطلق من الطائرات عمداً لإستحداث بعض الظواهر الطبيعية كالأعاصير والعواصف والبرق والرعد اصطناعياً، كما يطلق لايقاف هطول الأمطار ونشر التصحر والجفاف.

يطلق غاز الكيمتريل من ارتفاع عال لإستحداث ظاهرة مستهدفة، ولكل ظاهرة جوية خليط كيميائي محدد لاحداث الظاهرة، فمثلا ظاهرة "الاستمطار" يستخدم خليط من بيركلورات البوتاسيوم وايوديد الفضة ويتم رشها فوق السحب، حيث يحدث وزناً زائداً في السحب فيثقلها فيسقط المطر.

يؤدي غاز الكيمتريل الى خفض درجة حرارة الجو، لأن هذه السحب تؤدي إلى حجب اشعة الشمس عن الأرض، وخفض الرطوبة الجوية الى ما يقارب 30% لأنها تمتص أكسيد الألمينيوم الذي بدوره يتحول إلى هيدروكسيد الالمينيوم ، فيعمل إلى جانب الغبار على عكس أشعة الشمس.

أما إنخفاض درجة الحرارة فيصاحبه انكماش في حجم الكتل الهوائية مما يؤدي لاحداث منخفضات جوية مفاجئة في طبقة الغلاف الجوي " الأستراتوسفير "، حيث تتغير مسارات الرياح المعتادة خلال هذه الأوقات من السنة ويعقبها الجفاف لعدة ايام، كما ان لون السماء يتغير إلى اللون الرمادي مما يخفض من مدى الرؤية بسبب العوالق الكيميائية في الغلاف ، محفزةً السماء لإطلاق البرق والرعد والصواعق من دون سقوط الأمطار

Magdy
Magdy Dec 9 '15
كشف د. “منير محمد الحسيني” – أستاذ المكافحة البيولوجية وحماية البيئة بكلية الزراعة جامعة القاهرة -بالنص ما يلى : “إن أسراب الجراد التي هاجمت مصر وشمال أفريقيا وشمال البحر الأحمر ومنطقة جنوب شرق آسيا فوق السعودية والأردن أواخر عام 2004، كان السبب الرئيس فيها هو غاز الكيمتريل، بعد رش تلك المنطقة بزعم خفض الاحتباس الحراري.. وقد قمتُ وغيري بتصوير ذلك، واختفت السماء خلف سحاب الكيمتريل الاصطناعي خلال عدة ساعات، وحدث الانخفاض المفاجئ لدرجات الحرارة، وتكوّن منخفض جوي فوق البحر المتوسط، وتحول المسار الطبيعي للرياح الحاملة لأسراب الجراد الصحراوي إلى الجزائر وليبيا ومصر والأردن وغيرها، وبهذا لم تتم الرحلة الطبيعية لأسراب الجراد». ويتابع الحسيني: «في ذلك الوقت، لاحظ الباحثون أن الجراد الذي دخل مصر كان يحمل اللون الأحمر، بينما كان الجراد الذي يدخل مصر على طول تاريخها يحمل اللون الأصفر، واختلاف الألوان هنا جاء بسبب أن الجراد الأحمر هو الجراد ناقص النمو الجنسي، ولكي يكتمل نموه الجنسي كان لابد أن يسير في رحلة طبيعية حتى يتحول إلى اللون الأصفر كما تعودنا أن نشاهده في مصر، ولكن مع حدوث المنخفض الجوي الجديد، اضطر الجراد إلى تغيير رحلته دون أن يصل إلى النضج المطلوب». وتوقع د. الحسيني أن تعرف مصر ظاهرة الموت بالصواعق كما حدث في أبريل عام 2006 عندما قُتل اثنان من رعاة الأغنام بالمنصورة صعقاً، وكذلك في 13 أبريل 2007 عندما قُتل ثلاثة مزارعين أثناء عملهم بالحقول في محافظة البحيرة في شمال مصر. ويقول العالم المصري: إن هذا يفسر احتراق إيريال محطة الأقمار الصناعية في «المعادي» عام 2009، وحادثة الكرة النارية التي هبطت من السماء في مدينة «طهطا» بمحافظة «سوهاج».. كما يسبب هذا الغاز ظاهرة الاستمطار للسحب؛ ما يؤدي إلى حدوث أمطار غزيرة وفيضانات كما حدث أخيراً في «سيناء» و«أسوان». ولا تتوقف خطورة هذا الغاز عند هذا الحد، إلا أنه يُحمَّل ببكتيريا يستنشقها الإنسان وتسبب جميع الأمراض التي نسمع عنها الآن ونسميها أمراض العصر، وهذا ما يفسر إقدام شركات الأدوية على الاشتراك في تمويل مشروع الدرع بمليار دولار سنوياً
  • Save this on Delicious
  • Buffer